ريتشارد ساتافا، البروفيسور الفخري في الطب, زميل الكلية الأمريكية للجراحين, عضو أكاديمية معلمي الجراحين
بروفيسور فخري للجراحة في المركز الطبي لجامعة واشنطن في سياتل، واشنطن
شملت المناصب الأكاديمية السابقة: بروفيسور الجراحة في جامعة ييل وتعيين عسكري كبروفيسور في (الخدمات الموحدة الجامعية للعلوم الصحية) مكلفًا بتخصص الجراحة العامة في مركز والتر ريد الطبي
شملت المناصب الحكومية مدير برنامج التكنولوجيا الطبية الحيوية المتقدمة في وكالة مشاريع الأبحاث المتقدمة لمدة 12 عاماً, ومستشاراً علمياً أول في قيادة البحوث الطبية والمعدات التابعة للجيش في فورت ديتريك، ماريلاند
ومدير مركز ناسا التجاري للفضاء لعلوم المعلومات الطبية والطب عن بعد، والتكنولوجيا المتقدمة في جامعة ييل. بعد الانتهاء من الخدمة العسكرية والخدمة الحكومية، أكمل ممارسة الطب السريري في جامعة ييل وجامعة واشنطن.
تلقى تدريبه الجامعي في جامعة جون هوبكنز، ودرس في كلية الطب في جامعة هانيمان في فيلادلفيا، وتدرب في كليفلاند كلينيك، ثم أكمل برنامج الاختصاص الجراحي في مايو كلينيك وحصل على زمالة مع ماجستير في البحث الجراحي.
حصل على درجة الدكتوراه من جامعة سيميلويس في بودابست، المجر, ودرجة الدكتوراه من جامعة تيتو مايوريسكو، بوخارست، رومانيا, ودرجة الدكتوراه في العلوم من جامعة بليفين الطبية، بليفين, بلغاريا.
عمل في لجنة الصحة والغذاء والسلامة التابعة لمكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا في البيت الأبيض، كما حصل على وسام الاستحقاق المرموق من وزارة الدفاع وميدالية الخدمة الاستثنائية من وزارة الدفاع، بالإضافة إلى جائزة سميثسونيان في الرعاية الصحية. يعد عضوًا في العديد من اللجان التابعة للكلية الأمريكية للجراحين ويعمل حاليًا في المعاهد التعليمية المعتمدة لدى الكلية الأمريكية للجراحين وهو الرئيس السابق لجمعية جراحي تنظير الجهاز الهضمي الأمريكية وجمعية جراحي تنظير البطن وجمعية الابتكار الطبي والعلاج. كان عضوًا في المجلس الوطني للممتحنين الطبيين, وهو حاليا في مجلس إدارة العديد من الجمعيات الجراحية، وفي هيئة تحرير العديد من المجلات الجراحية والعلمية، ونشط في العديد من الجمعيات الجراحية والهندسية.
في الأبحاث الرائدة في مجال الجراحة عن بعد، كان البروفيسور ساتافا الجراح في المشروع الذي طور أول روبوت جراحي، والذي أصبح فيما بعد يعرف باسم روبوت دافنشي الجراحي
كان أيضًا مؤسس مؤتمر (الطب يلتقي بالواقع الافتراضي) وبنى (مع جارون لانيير) أول جهاز محاكاة للواقع الافتراضي (VR) للجراحة (في عام 1989). بعد ذلك بوقت قصير، أثناء عمله في وكالة مشاريع الأبحاث الدفاعية المتقدمة، قام بتمويل جميع أبحاث الجراحة الروبوتية وأبحاث محاكاة الواقع الافتراضي الطبية للسنوات العشر الأولى.
خلال 23 عامًا من الجراحة العسكرية، كان جراح طيران نشطًا، ومرشح رائد فضاء في الجيش، وعمل كجراح في مستشفيات الجراحة العسكرية المتنقلة أثناء غزو غرينادا، وقائد مستشفى أثناء عاصفة الصحراء، مع الاستمرار في ممارسة الجراحة السريرية. تركز أبحاثه الحالية على التقنيات المتقدمة مثل الذكاء الاصطناعي والجراحة الروبوتية عن بعد والجراحة الموجهة بالطاقة لصياغة البنية للجيل القادم من الجراحة والتعليم والتدريب
